وليد سعد يطرح “اللي فارق فارق” احتفالا بالعيد.. فيديو
طرح الملحن والنجم وليد سعد أغنيته الجديدة التي تحمل إسم “اللي فارق فارق” على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، وهي من كلمات أمير شيكو وألحان أحمد نصري وتوزيع مهيب سليط، وتنتمى إلى طبيبعة الأغانى الدرامية، وهي عودة قوية له، وتعيده إلى الساحة الغنائية بعد غياب أكثر من 17 عام منذ تقديم أغنيته الشهيرة “كل ذنبى” التي حققت نجاح كبير وقت طرحها عام 2007، وكانت نقلة مهمة في مشواره الغنائى.
وتقول كلمات الأغنية : كان فين الحب وعين بتبكي من الليالي، كان فين الحب وصوتي منبوح من الحكاوي، انا كنت بحارب كل ليلة ماشوفته حالي، وانا قلبي الساذج كان فاكر نفسه انه غالي.
وقال وليد سعد، في تصريحات صحفية: “بذلنا مجهودًا كبيرًا مع فريق عمل الأغنية، ونتمنى أن يكلل الله مجهودنا بالنجاح”، مبديا سعادته بالتعاون مع روتانا في أول أغانيه الذي يعتبرها مرحلة جديدة في مسيرته الغنائية، موجها الشكر لسعيد إمام على دعمه له خلال تلك الفترة.
من ناحية أخرى يستعد وليد سعد لتحضير ألبوم غنائى يتعاون فيه مع روتانا ويشمل عدد من الأغانى مع كبار الشعراء والموزعين والملحنين .
الملحن وليد سعد ألحانه تركت بصمة كبيرة، وتعاون في مشواره الغنائى مع أبرز نجوم الغناء في الوطن العربي من أجيال مختلفة بدءاً من ورده وعمرو دياب وتامر حسنى وحماقى والجسمى وأصالة وراغب علامة وفض شاكر وامال ماهر ولطيفة وصابر الرباعي وحكيم وهشام عباس وحماده هلال وايهاب توفيق ونوال الزغبى وسميرة سعيد وغيرهم بكثير من كبار المطربين .
وكانت آخر أغانى النجم وليد سعد دويتو جمعه بالنجمة جنات تتر مسلسل بخط الإيد بطولة الفنان احمد رزق وحملت الاغنية إسم بطلة حدوتك وتقول كلمات الأغنية : الوردة بتدبل لما مانهتمش ب جمالها والواحدة بتتعب لما اللي تحبه بيهملها، والكلمة الحلوة ماتتحسش لما نأجلها ليه ماحدش فينا بيتعلم من غلطة عملها، كان نفسي تحس ب أوجاعي وتفكر ف اللي بيسعدني تشاركني ف أحلامي، شوية طب الومك والا مفيش داعي كان نفسي ف حُضنك ده تاخدني وتهون أيامي عليا، كان نفسي نهاية تليق بيا مابقاش انا بطلة حدوتك، واطلع ف الأخر مأذية يا حبيبتي الدنيا بتلهي ساعات وتاخدنا في زحمة مشاغلها ب أفضل أكلِم صورتك، أوقات وباخدها في حُضني وب أشكيلها، مش قابل فكرة ماضي وفات وحشاني أيامنا وتفاصيلها سامحيني أنا لو قصرت ف يوم ولا غلطه، أكيد كُنت قاصدها ده أنا من بعِدك عايش مهموم أيامِك مين حايعوضها، انا ياما باجيب على نفسي اللوم وبقول كان أولى لو أسعدها.